قرأت ذات مره ان الرذيلة الكبرى ان تعيش مصطنعا ..
توقفت لأجد نفسي طوال الوقت امارس هذه الرذيلة
فأنا مصطنعة بقولك نعم لاشياء كثيرة وددت ان اقول لها لا
كنت اكذب هروبا من افتضاح امر اداريه بينى وبين نفسي ..الآن لا للكذب احتراما لنفسي و وقبولى لها وانا انظر فى المرآه
كنت اصلى مخافة ان يُرمى بى في جحيم الدنيا وجهنم الآخره ..الآن لا لكل صلاة خالية من الروح ،مليئة بالخوف والحركات
كنت اتقن فن الهروب خوفا من المواجهة لقلة حيلتى وضعف حجتى واستصغارى لنفسي ..الآن لا للتوارى احتراما لنفسي وتحملى الكامل لمسؤولية ما افعل
كنت الهث وراء السعادة خارج قلبى وكيانى وابحث عنها فى عيون الآخرين ..الآن لا للبحث خارجى اطمئنانا بنفسي والثقة فى فيض سعادتى بى ومنى
كنت مزيفة بقولى نعم اصبحت حقيقية بقول لا