هكذا أبصرك عندما لا تكون .. هكذا أنا هكذا أنت يا أنا

أدخلك فتخرجنى المسك فتنزلق من بين يدى .. أحررك فتأسرنى بحرية أكبر

أمشى خطاك وأتلون بألوانك .. فلم أعد أنكر وجودك بل كنت دائما خارج حدودك

فإن لم أكن أنا أنت … فمن أنا ومن أنت؟

أنا ظلامك سأحررك عندما تحررينى فكما أحمل ظلمتك أحمل كذلك نورك العظيم

Tags:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

دار هنّ elles للنشر والتوزيع