الوصف
حان إذن أن نبني أفكارنا حول الإنسان وعلاقته بالطبيعة ومستقبل المجتمع على تصور أكثر واقعية للإنسان والعالم، وأن ننظر بطريقة مغايرة إلى كينونتنا. طبعا يمكن أن يكون الإنسان عنصريا وعدوانيا – تكفي نظرة عابرة في الجرائد كي نتأكد من ذلك – غير أنه نشأ ككائن اجتماعي أيضا. وتتعلق هذه الرؤية الجديدة بالتفكير النظمي الذي يتجاوز التفكير الاختزالي.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.